بسم الله الرحمن الرحيم
وآخرتها إيه
أولها وآخرها الحمد لله رب العالمين
سنظل مسلمين موحدين مؤمنين إلى أن نلقى الله تعالى
بيقتلوا فى الشجعان
وبيشكروا فى المغيبين
وبيرفعوا ويمجدوا فى المضلين المضللين
أهل النفاق وال؟؟؟؟
وآخرتها إيه
بيحاولوا يخلوا بلدنا مسخ من غير هوية ولا ملة ولا دين
طيب ولو قدروا يعملوا كده هيحصل إيه
نفترض أنهم قتلوا ملايين الأفواه الطاهرة التى تنادى وتقاتل من أجل الدين والشرع أن يحكم فى بلد من أرض الله
وخلاص وفرضوا السيطرة
هل يا ترى كده قضوا ع الدين
ارجعوا كده بالذاكرة لورا
فاكرين الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم
عاشوا فى المجتمع المكى متخففين بيتخفوا بدينهم من أذى الكفار الرافضين لهذا الدين وكانوا أقوى إيمانا وأصدق يقينا
يعنى حتى لو قدروا يمحوا دين البلد من الدفاتر هل هيمحوه من الصدور
مش تكتئب مش تكتئبى ولا تخاف ولا تخافى
إخواننا فى تونس وغيرها عاشوا أسوأ من كده وظل منهم مؤمنين أحرار حافظوا على دينهم
وكنا نراهم ونغبطهم على علمهم وتدينهم حتى فى ظل هذه الدولة البوليسية المجرمة
وإخواننا المسلمين فى الدول غير المسلمة عاشوا وحرصوا على دينهم وتمسكوا به وكنا نراهم أيضا ونغبطهم فهم حافظوا على شعائر للدين فى غربتهم ما استطعنا نحن فى بلادنا المسلمة ان نحافظ عليها
أخى المسلم أختى المسلمة
حتى لو صارت الدولة كافرة او علمانية أو أو أو ولن يكون بإذن الله
لأن دين الله الإسلام يزيد ولا ينقص بفضل الله
كل الفكرة انها حرب مقاومة عليه فقط
فحتى لو صارت كذلك فدين كل امرىء ليس بالبطاقة ( الهوية ) ولكن بالقلب
جنتى فى صدرى ويقينى فى قلبى ودينى توأم روحى لن يخرج منى إلا مع خروج روحى
ربما يرى البعض كلماتى تشاؤم ولكنها عين التفاؤل
حيث الكل خائف على دينه وأطمئن نفسي وإياكم
سنظل مسلمين مؤمنين موحدين ثابتين نعبد الله حتى يأتينا اليقين
وآخرتها إيه
أولها وآخرها الحمد لله رب العالمين
سنظل مسلمين موحدين مؤمنين إلى أن نلقى الله تعالى
بيقتلوا فى الشجعان
وبيشكروا فى المغيبين
وبيرفعوا ويمجدوا فى المضلين المضللين
أهل النفاق وال؟؟؟؟
وآخرتها إيه
بيحاولوا يخلوا بلدنا مسخ من غير هوية ولا ملة ولا دين
طيب ولو قدروا يعملوا كده هيحصل إيه
نفترض أنهم قتلوا ملايين الأفواه الطاهرة التى تنادى وتقاتل من أجل الدين والشرع أن يحكم فى بلد من أرض الله
وخلاص وفرضوا السيطرة
هل يا ترى كده قضوا ع الدين
ارجعوا كده بالذاكرة لورا
فاكرين الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم
عاشوا فى المجتمع المكى متخففين بيتخفوا بدينهم من أذى الكفار الرافضين لهذا الدين وكانوا أقوى إيمانا وأصدق يقينا
يعنى حتى لو قدروا يمحوا دين البلد من الدفاتر هل هيمحوه من الصدور
مش تكتئب مش تكتئبى ولا تخاف ولا تخافى
إخواننا فى تونس وغيرها عاشوا أسوأ من كده وظل منهم مؤمنين أحرار حافظوا على دينهم
وكنا نراهم ونغبطهم على علمهم وتدينهم حتى فى ظل هذه الدولة البوليسية المجرمة
وإخواننا المسلمين فى الدول غير المسلمة عاشوا وحرصوا على دينهم وتمسكوا به وكنا نراهم أيضا ونغبطهم فهم حافظوا على شعائر للدين فى غربتهم ما استطعنا نحن فى بلادنا المسلمة ان نحافظ عليها
أخى المسلم أختى المسلمة
حتى لو صارت الدولة كافرة او علمانية أو أو أو ولن يكون بإذن الله
لأن دين الله الإسلام يزيد ولا ينقص بفضل الله
كل الفكرة انها حرب مقاومة عليه فقط
فحتى لو صارت كذلك فدين كل امرىء ليس بالبطاقة ( الهوية ) ولكن بالقلب
جنتى فى صدرى ويقينى فى قلبى ودينى توأم روحى لن يخرج منى إلا مع خروج روحى
ربما يرى البعض كلماتى تشاؤم ولكنها عين التفاؤل
حيث الكل خائف على دينه وأطمئن نفسي وإياكم
سنظل مسلمين مؤمنين موحدين ثابتين نعبد الله حتى يأتينا اليقين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق